شبكة معلومات تحالف كرة القدم

قول العلماء في كرة القدمبين التشجيع والتحذير << غير مصنف << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

قول العلماء في كرة القدمبين التشجيع والتحذير

2025-07-04 15:30:05

كرة القدم ليست مجرد لعبة، بل هي شغف يجمع الملايين حول العالم. ولكن ما هو موقف العلماء والدين من هذه الرياضة؟ اختلفت آراء العلماء بين من يرى فيها وسيلة للترفيه والتآلف بين الناس، ومن يحذر من إضاعة الوقت والمبالغة في التشجيع الذي قد يصل إلى حد الهوس.

الرأي المؤيد لكرة القدم

يرى بعض العلماء أن كرة القدم رياضة مفيدة تشجع على العمل الجماعي واللياقة البدنية، كما أنها وسيلة للترويح عن النفس بما لا يتعارض مع تعاليم الدين. فقد قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله: “لا بأس باللعب بالكرة إذا كان خاليًا من المحرمات، ولم يشغل عن الواجبات الدينية والدنيوية.”

كما أن كرة القدم قد تكون وسيلة للدعوة إلى الخير عندما يلتزم اللاعبون والمشجعون بالأخلاق الإسلامية، ويتجنبون العنف والسباب. بعض الدعاة يستغلون شعبية هذه الرياضة لتوصيل رسائل إيجابية وتوجيه الشباب نحو القيم النبيلة.

الرأي المحذر من الإفراط في كرة القدم

من جهة أخرى، يحذر بعض العلماء من المبالغة في الاهتمام بكرة القدم، حيث قد تتحول إلى إلهاء عن العبادات والمسؤوليات. فالكثير من الشباب يقضون ساعات طويلة في متابعة المباريات أو لعب كرة القدم، مما قد يؤثر على صلاتهم ودراستهم وعملهم.

كما أن بعض الممارسات المصاحبة لكرة القدم، مثل الرهانات المحرمة، أو التشجيع الأعمى الذي يؤدي إلى العداوة بين الجماهير، تتعارض مع تعاليم الإسلام. وقد نبه الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله إلى خطورة جعل كرة القدم “همًا يشغل القلب عن ذكر الله.”

الاعتدال هو الحل

الخلاصة أن كرة القدم في حد ذاتها ليست حرامًا إذا التزمت بضوابط الشرع، لكن الإفراط فيها أو جعلها شغلاً رئيسيًا في الحياة قد يكون مذمومًا. على المسلم أن يوازن بين متعته الدنيوية وواجباته الدينية، فلا يضيع وقته فيما لا فائدة منه، ولا يبالغ في التشجيع حتى يصل إلى حد العصبية المذمومة.

كما ينبغي استغلال شعبية كرة القدم في الخير، كتشجيع الأخلاق الرياضية، ومساعدة المحتاجين من خلال المبادرات الخيرية التي تنظمها الأندية واللاعبون. بهذا تصبح كرة القدم وسيلة للخير والتآلف بدلاً أن تكون مصدرًا للخلاف واللهو غير المجدي.

في النهاية، فإن كرة القدم كغيرها من الأمور الدنيوية، تكون مباحة إذا استخدمت في الخير، وتكون مذمومة إذا أدت إلى الإضرار بالدين أو المجتمع. والله أعلم.

كرة القدم ليست مجرد لعبة، بل هي ظاهرة اجتماعية وثقافية تجذب ملايين المشجعين حول العالم. وقد تناول العلماء والمفكرون هذا الموضوع من زوايا مختلفة، بين من يرى فيها وسيلة للترفيه والتآلف، ومن يحذر من إضاعة الوقت والانشغال بها عن الواجبات الدينية والدنيوية.

موقف العلماء المؤيد لكرة القدم

بعض العلماء يرون أن كرة القدم يمكن أن تكون وسيلة مشروعة للترويح عن النفس، شريطة أن لا تصاحبها مخالفات شرعية مثل الرهان أو الإسراف في الوقت. كما أنها تعزز روح الفريق والتعاون، وتُعتبر نشاطًا رياضيًا مفيدًا للصحة إذا مورست باعتدال. وقد أشاد بعض الدعاة بدور كرة القدم في جمع الناس وتقوية العلاقات الاجتماعية، خاصة إذا استُغلت في نشر القيم الأخلاقية مثل العدل والإنصاف.

تحذيرات العلماء من الانغماس في كرة القدم

من جهة أخرى، حذر عدد من العلماء من المبالغة في متابعة كرة القدم، حيث قد تتحول إلى إدمان يشغل الناس عن العبادات والعمل. كما أن بعض الممارسات المصاحبة لها، مثل العنف بين المشجعين أو السباب، تتعارض مع تعاليم الإسلام. وقد نبه العلماء إلى خطورة الرهان على المباريات، الذي يعد من القمار المحرم شرعًا.

كرة القدم بين الإفراط والتفريط

الخلاصة أن كرة القدم كغيرها من الأمور الدنيوية، يُنظر إليها بحسب النية والطريقة التي تُمارس بها. إذا كانت وسيلة للترفيه البريء وتعزيز الصحة والعلاقات الاجتماعية دون إخلال بالواجبات الدينية، فلا حرج فيها. أما إذا تحولت إلى هوس أو صاحبها محرمات، فإنها تخرج عن الإطار المشروع.

في النهاية، يبقى الاعتدال هو المفتاح، كما هو الحال في كل جوانب الحياة. وعلى المسلم أن يوازن بين متطلبات دينه ودنيه، ويحرص على أن لا تلهيه كرة القدم – أو أي هواية أخرى – عن ما هو أهم.

كرة القدم ليست مجرد لعبة، بل هي ظاهرة اجتماعية وثقافية تجذب الملايين حول العالم. ولكن ما هو موقف العلماء والدعاة من هذه الرياضة؟ تختلف آراء العلماء في هذا الشأن بين مؤيد ومعارض، كل حسب رؤيته الشرعية والاجتماعية.

موقف المؤيدين: الرياضة مفيدة بشروط

يرى بعض العلماء أن كرة القدم يمكن أن تكون وسيلة للترفيه المشروع إذا التزمت بضوابط الشرع. فممارسة الرياضة بشكل عام تُعتبر من الأمور المحمودة في الإسلام، لأنها تقوي الجسم وتنشط العقل، كما جاء في الحديث: “المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف”.

ومن العلماء من يشير إلى أن كرة القدم قد تكون وسيلة للتواصل الاجتماعي وبناء العلاقات بين الشباب، خاصة إذا ابتعدت عن الممارسات المحرمة مثل الرهان أو إضاعة الصلاة. كما أن بعض الدعاة يرون أن هذه الرياضة يمكن استغلالها في الدعوة إلى الله، من خلال توجيه اللاعبين والمشجعين إلى الأخلاق الحميدة.

موقف المعارضين: مخاطر الانشغال بالكرة

على الجانب الآخر، يحذر بعض العلماء من الانغماس الزائد في كرة القدم، خاصة عندما تتحول إلى هوس يشغل الناس عن العبادات والواجبات الدينية والدنيوية. فالكثير من الشباب يقضون ساعات طويلة في متابعة المباريات أو لعب الكرة، مما قد يؤدي إلى إهمال الصلاة أو الدراسة أو العمل.

كما ينتقد بعض الدعاة المظاهر السلبية المرتبطة بكرة القدم، مثل العنف بين المشجعين، أو الإسراف في الصرف على التذاكر والملابس الرياضية، أو التعصب الأعمى الذي يولد العداوة بين الناس. ويذكرون أن الإسلام يحث على الاعتدال في كل شيء، وأن الانشغال بالرياضة لا يجب أن يتجاوز حدوده المشروعة.

الخلاصة: الاعتدال هو المفتاح

في النهاية، يبقى الاعتدال هو الحل الأمثل. فكرة القدم كرياضة ليست محرمة في ذاتها، ولكن طريقة ممارستها ومتابعتها هي التي تحدد حكمها الشرعي. على المسلم أن يوازن بين متعته الدنيوية وواجباته الدينية، وأن يتجنب كل ما يؤدي إلى الإسراف أو الإضرار بالآخرين.

فكما قال أحد العلماء: “الرياضة جيدة إذا كانت وسيلة للتقوى، وسيئة إذا أصبحت غاية تشغل عن الله”. لذلك، ينبغي للشباب أن يمارسوا كرة القدم باعتدال، دون إفراط أو تفريط، حتى تكون وسيلة للترويح البريء لا بابًا للمعصية.

كرة القدم ليست مجرد لعبة، بل هي شغف يجمع الملايين حول العالم. ولكن ما قول العلماء في هذه اللعبة التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا؟ لقد اختلفت آراء العلماء بين من يرى فيها وسيلة للترفيه والتقارب بين الشعوب، ومن يحذر من إضاعة الوقت والمبالغة في الاهتمام بها على حساب الواجبات الدينية والدنيوية.

موقف العلماء المؤيد لكرة القدم

بعض العلماء يرون أن كرة القدم يمكن أن تكون وسيلة مشروعة للترفيه والترويح عن النفس، خاصة إذا التزم المشجعون والمشاركون بالضوابط الشرعية. فالإسلام لا يحرم اللعب أو الرياضة ما دامت لا تشغل عن الصلاة أو تسبب ضررًا. بل إن بعض الفقهاء يشيرون إلى أن الرياضة تعزز الصحة وتقوي الجسم، وهو ما يتوافق مع التوجيه النبوي: “المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف”.

كما أن كرة القدم قد تكون وسيلة للتواصل بين الشعوب وتعزيز الأخوة، خاصة في المناسبات الدولية مثل كأس العالم، حيث تلتقي الأمم في روح رياضية تنشر السلام والتفاهم.

موقف العلماء المحذر من كرة القدم

على الجانب الآخر، يحذر بعض العلماء من الانغماس الزائد في متابعة كرة القدم، خاصة إذا أدى ذلك إلى إهمال الواجبات الدينية مثل الصلاة، أو إنفاق الأموال الطائلة على التذاكر والملابس الرياضية في حين يوجد من يحتاج إلى المساعدة. كما أن التعصب لفريق معين قد يولد العداوة والخلافات بين الناس، وهو ما يتنافى مع تعاليم الإسلام التي تدعو إلى الوحدة والأخوة.

كذلك، فإن بعض المباريات قد تصاحبها مخالفات شرعية مثل التبرج أو شرب الخمر، مما يجعل التواجد في مثل هذه الأجواء غير مناسب للمسلم الواعي.

الخلاصة: الاعتدال هو المفتاح

في النهاية، يرى الكثير من العلماء أن كرة القدم في حد ذاتها ليست محرمة، ولكن المهم هو كيفية التعامل معها. فإذا كانت وسيلة للترفيه البريء دون إضاعة الوقت أو المال، ودون الوقوع في المحرمات، فلا حرج فيها. أما إذا تحولت إلى هوس يشغل عن الدين والمسؤوليات، فيجب الاعتدال ومراجعة الأولويات.

لذلك، على المسلم أن يكون متوازنًا في اهتماماته، فلا يترك واجباته لأجل كرة القدم، ولا يحرم نفسه من متعة مباحة تريح النفس وتجدد الطاقة. فالرياضة يمكن أن تكون نافعة إذا التزمنا بحدود الشرع، كما قال تعالى: “وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ” (سورة الأنعام: 141).

كرة القدم ليست مجرد لعبة، بل هي ظاهرة اجتماعية وثقافية تجذب الملايين حول العالم. لكن ما هو موقف العلماء والدعاة من هذه الرياضة؟ تختلف آراء العلماء في هذا الشأن بين مؤيد ومعارض، وذلك بناءً على الضوابط الشرعية والآثار الاجتماعية المترتبة عليها.

موقف المؤيدين: الرياضة المشروعة بشروط

يرى بعض العلماء أن كرة القدم جائزة شرعًا ما دامت خالية من المحرمات، مثل القمار أو إضاعة الصلاة. وقد استدلوا بحديث النبي ﷺ: “المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف” (رواه مسلم)، مما يشير إلى أهمية العناية بالصحة والقوة البدنية. كما أن اللعب والترويح عن النفس ليس ممنوعًا إذا لم يشغل عن الواجبات الدينية والدنيوية.

موقف المعارضين: مخاطر الانشغال والغلو

في المقابل، يحذر بعض الدعاة من الانغماس الزائد في كرة القدم، خاصة عندما تتحول إلى هوس يشغل الناس عن ذكر الله وعن الصلاة. كما أن بعض الممارسات المصاحبة لها، مثل التعصب الأعمى والشغب، قد تتعارض مع الأخلاق الإسلامية. وقد ذكّر العلماء بأن الوقت نعمة يجب استثمارها في الطاعات والنافع من الأعمال، وليس في متابعة المباريات لساعات طويلة.

التوسط والاعتدال

الرأي الراجح هو التوسط؛ فلا نبالغ في التحريم إذا كانت اللعبة نظيفة، ولا نتهاون في الانشغال بها عن الواجبات. فالإسلام دين التوازن، والرياضة – بما فيها كرة القدم – يمكن أن تكون وسيلة للترويح البريء وتعزيز الروح الرياضية، شريطة الالتزام بضوابط الشرع.

ختامًا، كرة القدم كغيرها من الأمور الدنيوية، يُنظر إليها من خلال مدى نفعها أو ضررها. فإذا التزم المشجعون واللاعبون بالأخلاق الإسلامية، ولم تكن سببًا في المعصية أو الإضرار بالآخرين، فلا حرج فيها. أما إذا أصبحت وسيلة للتفريق بين الناس أو إضاعة الوقت، فيجب الحذر منها. والله أعلم.

كرة القدم ليست مجرد لعبة، بل هي ظاهرة اجتماعية وثقافية تجذب ملايين المشجعين حول العالم. ولكن ما هو موقف العلماء والدعاة من هذه الرياضة؟ لقد اختلفت آراء العلماء في كرة القدم بين من يراها وسيلة للترفيه المشروع ومن يحذر من الانغماس فيها بشكل مفرط.

موقف العلماء المؤيدين لكرة القدم

بعض العلماء يرون أن كرة القدم يمكن أن تكون وسيلة مشروعة للترويح عن النفس، شريطة أن لا تشغل عن الواجبات الدينية والدنيوية. فقد ذكر الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله أن الرياضة بشكل عام مفيدة للجسم والعقل، بشرط أن تكون في إطار الأدب الإسلامي وعدم الإسراف فيها. كما أن بعض الدعاة يشجعون على ممارسة الرياضة لتعزيز الصحة والقوة، استنادًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: “المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف”.

تحذيرات العلماء من الانغماس الزائد

على الجانب الآخر، يحذر بعض العلماء من الانشغال المفرط بكرة القدم، خاصة عندما تتحول إلى هوس يشغل الناس عن الصلاة وذكر الله. فقد انتقد الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله أولئك الذين يهتمون بمتابعة المباريات أكثر من اهتمامهم بأمور دينهم. كما أن بعض المباريات قد تصاحبها مخالفات شرعية، مثل التبرج والاختلاط غير المشروع، مما يجعل حضورها أو متابعتها محظورًا.

التوازن في التعامل مع كرة القدم

الرأي الوسطي الذي يجمع بين الفريقين هو أن كرة القدم مباحة إذا التزمت بالضوابط الشرعية، مثل تجنب إضاعة الوقت، والبعد عن المحرمات المصاحبة لها. فالمسلم مطالب بأن يوازن بين حياته الدينية والدنيوية، دون أن تطغى هواية على واجب.

الخاتمة

في النهاية، فإن كرة القدم كغيرها من الأمور الدنيوية، يجوز الاستمتاع بها ضمن الحدود الشرعية. لكن يجب الحذر من تحولها إلى إلهاء عن ذكر الله والواجبات الدينية. فكما قال الإمام ابن القيم: “القلب إذا تعلّق بشيء من الدنيا، شُغِلَ عن محبة الله”. لذا، فلنحرص على أن تكون هواياتنا في إطار لا يتعارض مع ديننا وقيمنا.

كرة القدم ليست مجرد لعبة، بل هي ظاهرة اجتماعية وثقافية تجذب ملايين المشجعين حول العالم. ولكن ما هو موقف العلماء والدعاة من هذه الرياضة؟ تختلف آراء العلماء في هذا الشأن بين من يراها وسيلة للترفيه البريء ومن يحذر من مخاطرها عندما تتحول إلى هوس.

الرأي المؤيد لكرة القدم

بعض العلماء يرون أن كرة القدم يمكن أن تكون وسيلة مشروعة للترفيه وتنشيط الجسم، خاصة إذا التزم اللاعبون والمشجعون بضوابط الشرع. فقد قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله: “لا حرج في لعب الكرة إذا خلا من المحرمات ككشف العورة أو تضييع الصلاة”. كما أن الرياضة بشكل عام تُعتبر من الأمور المحببة في الإسلام إذا كانت تُمارس باعتدال وتُسهم في تقوية الجسم.

التحذيرات من الانغماس الزائد

من جهة أخرى، يحذر بعض الدعاة من تحول كرة القدم إلى إلهاء عن الواجبات الدينية والحياتية. فالكثير من الشباب يُضيعون أوقات الصلاة ويتابعون المباريات باهتمام مبالغ فيه، مما قد يؤدي إلى الإدمان الرياضي. كما أن بعض المباريات تصاحبها أعمال شغف وعنف، وهو ما يتنافى مع الأخلاق الإسلامية.

التوازن في المتابعة

الخلاصة أن كرة القدم في حد ذاتها ليست محرمة، لكن المشكلة تكمن في كيفية التعامل معها. على المسلم أن يوازن بين متعة المشاهدة والالتزام بالعبادات والمسؤوليات. فإذا كانت المباراة تلهيه عن ذكر الله أو تؤدي إلى معصية، فيجب عليه أن يراجع نفسه.

في النهاية، كرة القدم كأي نشاط آخر تحتاج إلى ضبط وفق تعاليم الدين، حتى لا تتحول من وسيلة ترفيه إلى مصدر فتنة.